حين أدعوكَ في وحدتي طالباً معونتك، | |
تحظى أشعاري وحدها بكل جمال كرمك؛ | |
أما الآن فإن أوزاني الفياضة قد اضمحلت، | |
وعروس إلهامي العليلة أَخْلَتْ مكانها لشخص آخر. | |
. | |
أعتقدُ ، أيها الحبيب الرقيق، أن الحديث الجميل عنك | |
يستحق أن يكتبه قلم أكثر جدارة؛ | |
رغم أن جميع ما يستطيع شاعرك أن يبدعه عنك | |
هو ما يسرقه منك، ثم يرده إليك مرة أخرى | |
. | |
إنه يلبسك رداء الفضيلة، وهو سارق لتلك الكلمة | |
من مسلكك، والجمال الذي يضفيه عليك | |
موجود في وجنتيك. إنه لا يستطيع | |
تمجيدك بأيّ شيء سوى صفاتك النابضة | |
. | |
لا تشكره إذن على تلك الأشياء التي يقولها عنك، | |
ما دمت أنت الذي ستدفع الدَيْن الذي له عليك. | |
* | |
ترجمة: بدر توفيق | |
LXXIX | |
Whilst I alone did call upon thy aid, | |
My verse alone had all thy gentle grace; | |
But now my gracious numbers are decay'd, | |
And my sick Muse doth give an other place. | |
I grant, sweet love, thy lovely argument | |
Deserves the travail of a worthier pen; | |
Yet what of thee thy poet doth invent | |
He robs thee of, and pays it thee again. | |
He lends thee virtue, and he stole that word | |
From thy behaviour; beauty doth he give, | |
And found it in thy cheek: he can afford | |
No praise to thee, but what in thee doth live. | |
Then thank him not for that which he doth say, | |
Since what he owes thee, thou thyself dost pay |
ادب,اخبار,فن,مصارعة,افلام,اغانى,العاب,موبايل,افلام,اغانى,برنامج,اسلاميات,تحميل,عام,صور,ازياء,ديكور,العاب,تليفزيون,اعشاب
احساس مجروح
الخميس، 21 أكتوبر 2010
وليم شكسبير - William Shakespeare - سونيت 79
مرسلة بواسطة
فرسان
في
1:27 ص
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة على Xالمشاركة في Facebookالمشاركة على Pinterest
التسميات:
الادب العالمى
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق