واأسفاه لأنني حقاً مضيتُ هنا وهناك | |
جعلت نفسي مثل مهرج البلاط في عيون الناس، | |
جرحتُ أفكاري الخاصة ، بعتُ أغلى ما لديّ رخيصا، | |
وألبستُ الآثام القديمة ثوباً عاطفيا جديدا. | |
. | |
من أصدق الأمور أنني رأيت الحقيقة | |
بطريقة غير مباشرة كأنني شخص آخر، أقسم بكل ما في الأعالي، | |
إن هذه الآثام والخطايا قد منحتْ قلبي شباباً جديداً، | |
كما أن أسوأ الأحاديث أثبتت أنك الحبيب العظيم. | |
. | |
الآن، وقد انتهى كل شيء، لك مني ما لا يفنى إلى الأبد: | |
عاطفتي المشبوبة التي لن أضعها مرة أخرى في محك التجربة | |
لأجد برهاناً جديداً أختبر به صديقاً قديماً، | |
فهو إله في الحب، وأنا إليه مشدود الوثاق: | |
. | |
فلترحب بي إذن في أجمل صورة بعد ترحيب السماء، | |
كما يرحب صدرك الصافي الذي أحبه بلا انتهاء. | |
* | |
ترجمة: بدر توفيق | |
CX | |
Alas! 'tis true, I have gone here and there, | |
And made my self a motley to the view, | |
Gored mine own thoughts, sold cheap what is most dear, | |
Made old offences of affections new; | |
Most true it is, that I have looked on truth | |
Askance and strangely; but, by all above, | |
These blenches gave my heart another youth, | |
And worse essays proved thee my best of love. | |
Now all is done, have what shall have no end: | |
Mine appetite I never more will grind | |
On newer proof, to try an older friend, | |
A god in love, to whom I am confined. | |
Then give me welcome, next my heaven the best, | |
Even to thy pure and most most loving breast |
ادب,اخبار,فن,مصارعة,افلام,اغانى,العاب,موبايل,افلام,اغانى,برنامج,اسلاميات,تحميل,عام,صور,ازياء,ديكور,العاب,تليفزيون,اعشاب
احساس مجروح
السبت، 23 أكتوبر 2010
وليم شكسبير / William Shakespeare >> سونيت 110
مرسلة بواسطة
فرسان
في
1:34 م
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة في Twitterالمشاركة في Facebookالمشاركة على Pinterest
التسميات:
الادب العالمى
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق