لو أن حبي الغالي لم يكن سوى وليد لأمور الدنيا، | |
فسوف تسقط عنه الأبوة باعتباره وليد الظروف، | |
خاضعا لما يجمله إليه الزمن من الحب أو الكراهية، | |
يُحْصَدُ كالنبتة الجافة بين العشب الجاف أو كالزهور مع الزهور | |
. | |
كلا، لقد تم بناؤه بعيداً عن المصادفات، | |
ولم تكن معاناته من الأبهة الباسمة ولا من السقوط | |
مكرها تحت وطأة عدم الرضا، | |
التي تدعونا إليها أحوال زماننا: | |
. | |
إنه لا يخشى السياسة الزائفة | |
التي تمارس كالعلاقة المبرمة لساعات قصار معدودة، | |
لأنه يقف متفرداً تماماً في سياسة عملاقة، | |
لا تتمدد بالحرارة ولا تغرقها السيول. | |
. | |
بذلك أقف شاهدا على أولئك الذين تلهو بهم الأيام، | |
وهم يموتون، في شوق إلى العمل الطيب، بعد حياة غارقة في الآثام. | |
* | |
ترجمة: بدر توفيق | |
CXXIV | |
If my dear love were but the child of state, | |
It might for Fortune's bastard be unfathered, | |
As subject to Time's love or to Time's hate, | |
Weeds among weeds, or flowers with flowers gathered. | |
No, it was builded far from accident; | |
It suffers not in smiling pomp, nor falls | |
Under the blow of thralled discontent, | |
Whereto th' inviting time our fashion calls: | |
It fears not policy, that heretic, | |
Which works on leases of short-number'd hours, | |
But all alone stands hugely politic, | |
That it nor grows with heat, nor drowns with showers. | |
To this I witness call the fools of time, | |
Which die for goodness, who have lived for crime |
ادب,اخبار,فن,مصارعة,افلام,اغانى,العاب,موبايل,افلام,اغانى,برنامج,اسلاميات,تحميل,عام,صور,ازياء,ديكور,العاب,تليفزيون,اعشاب
احساس مجروح
السبت، 23 أكتوبر 2010
وليم شكسبير / William Shakespeare >> سونيت 124
مرسلة بواسطة
فرسان
في
2:00 م
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة في Twitterالمشاركة في Facebookالمشاركة على Pinterest
التسميات:
الادب العالمى
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق