من أي طاقة خفية ملكت هذي السلطة القوية | |
لتحكمي قلبي بما فيك من نقصان؟ | |
ولتجعليني أُكذّبُ ما أراه في الحقيقة | |
وأقسم أن الضوء لا يُجَمِّلُ النهار؟ | |
. | |
كيف تأتت لك قدرة إضفاء الحسن على الأشياء السقيمة، | |
ففي أشد حالات الرفض لما تفعلين | |
هناك نوع من القوة وضمانة من المهارة | |
تجعلني أرى أسوأ ما لديك يفوق أعظم شيء سواه؟ | |
. | |
من الذي علمك الوسيلة التي تجعلني أزداد حباً لك | |
كلما زاد ما أسمعه وما أراه من الأسباب التي تدعو إلى كراهيتك؟ | |
آه، رغم أنني أحب ما يكرهه الآخرون، | |
عليك ألا تكرهيني مثلما هم يفعلون. | |
. | |
إذا كانت تفاهتك هي التي دفعتني إلى حبك، | |
فما أشد جدارتي لأكون محظياً بغرامك! | |
* | |
ترجمة: بدر توفيق | |
CL | |
O! from what power hast thou this powerful might, | |
With insufficiency my heart to sway? | |
To make me give the lie to my true sight, | |
And swear that brightness doth not grace the day? | |
Whence hast thou this becoming of things ill, | |
That in the very refuse of thy deeds | |
There is such strength and warrantise of skill, | |
That, in my mind, thy worst all best exceeds? | |
Who taught thee how to make me love thee more, | |
The more I hear and see just cause of hate? | |
O! though I love what others do abhor, | |
With others thou shouldst not abhor my state: | |
If thy unworthiness raised love in me, | |
More worthy I to be beloved of thee |
ادب,اخبار,فن,مصارعة,افلام,اغانى,العاب,موبايل,افلام,اغانى,برنامج,اسلاميات,تحميل,عام,صور,ازياء,ديكور,العاب,تليفزيون,اعشاب
احساس مجروح
السبت، 23 أكتوبر 2010
وليم شكسبير / William Shakespeare >> سونيت 150
مرسلة بواسطة
فرسان
في
2:56 م
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة في Twitterالمشاركة في Facebookالمشاركة على Pinterest
التسميات:
الادب العالمى
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق