لا تتركني في التزاوج بين أفكارنا الصادقة | |
أَدَعُ سبيلا إلى العوائق ؛ فالحب لا يكون حبا | |
إذا تغير عندما تجد المتغيرات سبيلها إليه | |
أو إنحني خضوعا لما يمحو فيمحى. | |
. | |
أواه، لا، إنه علامة أبدية الثبات | |
تنظر للعواصف ولا تهتز أبدا، | |
إنه النجم لكل السفن الهائمة، | |
النجم الذي لا يعرف الانسان قدره رغم معرفة ارتفاعه. | |
. | |
ليس الحب ألعوبة الزمن، حتى لو كانت شفاهه وخدوده الوردية | |
واقعة في قبضة منجله المُطْبِقَة، | |
فالحب لا يتغير بساعاته وأسابيعه القصار، | |
لكنه يحفظها في طواياه إلى حافة الدينونه. | |
. | |
فلو كان هذا الأمر خاطئا، وكنت أنا برهان هذا الخطأ، | |
فلا أكون قد كتبت شيئاً أبدا، ولا إنسان أَحَبَّ أبدا. | |
* | |
ترجمة: بدر توفيق | |
** | |
ترجمة أخرى: | |
** | |
لا تقلْ مطلقا إنً في الكونِ شيئاً يفلّ ُالعرى في اقتران العقولْ | |
ليس ذا الحب حبا إذا ما تقلّبَ في شأنه كاختلاف الفصولْ | |
ولا عبد ذا الدهر حتى وان حز ورد الطلا مثل سيف صقيلْ | |
إنما الحب مثلُ المناراتِ في غيهبِ اللجِّ أو مثلُ عين الدليلْ | |
فهو كالنجم في حلكة الليل هادٍ لمن ظلً ليلا سواءَ السبيلْ | |
إنما الحب كالروح في خلدها ليس رهناً بقيد جسمٍ هزيلْ | |
إن يكن ما أرى محضَ قول وبرهانُ صحتهِ من المستحيلْ | |
لم أكن قطّ قد قلت شعرا ولا كان بين الورى مستهام عليلْ | |
* | |
ترجمة: د. عادل صالح | |
* | |
CXVI | |
Let me not to the marriage of true minds | |
Admit impediments. Love is not love | |
Which alters when it alteration finds, | |
Or bends with the remover to remove: | |
O, no! it is an ever-fixed mark, | |
That looks on tempests and is never shaken; | |
It is the star to every wandering bark, | |
Whose worth's unknown, although his height be taken. | |
Love's not Time's fool, though rosy lips and cheeks | |
Within his bending sickle's compass come; | |
Love alters not with his brief hours and weeks, | |
But bears it out even to the edge of doom. | |
If this be error and upon me proved, | |
I never writ, nor no man ever loved |
ادب,اخبار,فن,مصارعة,افلام,اغانى,العاب,موبايل,افلام,اغانى,برنامج,اسلاميات,تحميل,عام,صور,ازياء,ديكور,العاب,تليفزيون,اعشاب
احساس مجروح
السبت، 23 أكتوبر 2010
وليم شكسبير / William Shakespeare >> سونيت 116
مرسلة بواسطة
فرسان
في
1:46 م
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة في Twitterالمشاركة في Facebookالمشاركة على Pinterest
التسميات:
الادب العالمى
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق