أود لو أنك من أجلي تلوم ربة الحظ، | |
تلك الربة، صاحبة الذنب فيما أقدمتُ عليه من أعمال ضارة، | |
فهي التي لم توفر لحياتي عملاً طيبا. | |
أفضل من الوسائل العامة التي تولدها الأخلاق العامة. | |
. | |
هكذا لحقت باسمي تلك الوصمة، | |
منذ ذلك الحين صارت طبيعي خاضعة | |
لما تقوم بأدائه، مثل ما تؤديه يد الصَبَّاغ: | |
فلتشفق عليّ إذن، ولتتمن لي حياة متجددة، | |
. | |
مثل المريض الراغب في الشفاء، سوف أشرب | |
دواء الخل ضد إصابتي القوية؛ | |
لن أفكر في مرارة الأشياء ذات الطعم المر، | |
ولا التفكير المضاعف عن الخطايا لتصحيح التصحيح. | |
. | |
فلتأس لي إذن، أيها الصاحب العزيز، وأنا أؤكد لك | |
إن إشفاقك عليّ فيه ما يكفي لشفائي. | |
* | |
ترجمة: بدر توفيق | |
CXI | |
O! for my sake do you with Fortune chide, | |
The guilty goddess of my harmful deeds, | |
That did not better for my life provide | |
Than public means which public manners breeds. | |
Thence comes it that my name receives a brand, | |
And almost thence my nature is subdued | |
To what it works in, like the dyer's hand: | |
Pity me, then, and wish I were renewed; | |
Whilst, like a willing patient, I will drink | |
Potions of eisell 'gainst my strong infection; | |
No bitterness that I will bitter think, | |
Nor double penance, to correct correction. | |
Pity me then, dear friend, and I assure ye, | |
Even that your pity is enough to cure me |
ادب,اخبار,فن,مصارعة,افلام,اغانى,العاب,موبايل,افلام,اغانى,برنامج,اسلاميات,تحميل,عام,صور,ازياء,ديكور,العاب,تليفزيون,اعشاب
احساس مجروح
السبت، 23 أكتوبر 2010
وليم شكسبير / William Shakespeare >> سونيت 111
مرسلة بواسطة
فرسان
في
1:36 م
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة في Twitterالمشاركة في Facebookالمشاركة على Pinterest
التسميات:
الادب العالمى
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق