أهو شعره العظيم الذي يختال شراعه فوق العباب، | |
متجهاً إليك للفوز بجائزة وصالك الغالي، | |
هو الذي دفعني إلى تكفين أفكاري الناضجة داخل رأسي، | |
جاعلاً قبرها في مهدها الذي نَمَتْ فيه؟ | |
. | |
أهي روحه التي علمتها الأرواح أن تكتبَ | |
ما يتجاوز الفناء ، هي التي وجهت لي الضربة القاتلة؟ | |
لا، لا هو، ولا رفاقه في الليل | |
الذي يقدمون له العون، يقدرون على إخراس أشعاري. | |
. | |
لا هو، ولا ذلك الشبح الدمث الأليف | |
الذي يُزّدِّدُهُ في الليل بالمعارف الخفية، | |
يستطيعان التفاخر كالمنتصرين بأنهما أسكتا صوتي، | |
فما كنت مريضا بسبب الخوف كيفما كان منهما: | |
. | |
لكن أشعاره حين التَأَمتْ بتأييدك المعنويّ لها، | |
أصبحت أنا مفتقراً لهذا الشأن، وهذا هو ما أوهنني. | |
* | |
ترجمة: بدر توفيق | |
LXXXVI | |
Was it the proud full sail of his great verse, | |
Bound for the prize of all too precious you, | |
That did my ripe thoughts in my brain inhearse, | |
Making their tomb the womb wherein they grew? | |
Was it his spirit, by spirits taught to write | |
Above a mortal pitch, that struck me dead? | |
No, neither he, nor his compeers by night | |
Giving him aid, my verse astonished. | |
He, nor that affable familiar ghost | |
Which nightly gulls him with intelligence, | |
As victors of my silence cannot boast; | |
I was not sick of any fear from thence: | |
But when your countenance filled up his line, | |
Then lacked I matter; that enfeebled mine |
ادب,اخبار,فن,مصارعة,افلام,اغانى,العاب,موبايل,افلام,اغانى,برنامج,اسلاميات,تحميل,عام,صور,ازياء,ديكور,العاب,تليفزيون,اعشاب
احساس مجروح
السبت، 23 أكتوبر 2010
وليم شكسبير / William Shakespeare >> سونيت 86
مرسلة بواسطة
فرسان
في
12:56 م
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة على Xالمشاركة في Facebookالمشاركة على Pinterest
التسميات:
الادب العالمى
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق